وقال جابر المطيري في حديثه على قناة العربية:” أنه كان يقضي أكثر من 18 ساعة يوميًا بين عمله الأساسي وتطبيقات النقل التشاركي .”
وسُمي المطيري بعميد الكباتنة الذين أنشأوا مجموعات إرشادية خاصة، تجمع أكثر من 5 ألف صائم لتبادل المعلومات والمستجدات ونقاش أبرز التحديات التي يتصدرها جشع شركات تطبيقات التوصيل .
فيما بدأ الكابتن في تأسيس تطبيقه الخاص ومحاولة الانخراط في مشروعات ريادة الأعمال .