نشر السياسي نجيب غلاب رؤية جريئة حول مستقبل المنطقة، معتبراً أن "النقلة الأهم" تتمثل في إقامة الدولة الفلسطينية كمدخل لتحقيق الاستقرار في بلاد الشام. 

وأشار إلى أن السلام بين إسرائيل وسوريا ولبنان، إلى جانب انضمام العراق إلى "المشروع الإبراهيمي"، يعتمد على مواجهة صلبة ضد "أذرع ملالي الخمينية".

وحدد غلاب تحرير اليمن من قبضة جماعة الحوثي، التي وصفها بـ"أخطر أذرع إيران الإرهابية"، كخطوة أولى حاسمة لتحقيق هذه التحولات الإقليمية. 

وأكد أن المنطقة على أعتاب "تحولات قادمة لا مفر منها"، داعياً إلى تضافر الجهود لمواجهة التحديات وإعادة تشكيل التوازنات السياسية في الشرق الأوسط.